Articles
ينزف من أجل الحب Stella L.Luna أنا أنزف في هذا المأوى المؤقت حياتي تحافظ على قيمتها التعاطف والرعاية الطبيعية قلوب غارقة في الدم مثل ذراعي وأطرافه يهرب مشعل بثور ، مؤلمة الحرارة الخنق ، والحروق الهروب بعيدا مساحات واسعة من أراضي الغابات حرمي المحترق كثير لقد تركت وراءها ينظر هناك وجوه المهووسين كآبة في الألم السماء الحمراء تحوم فوق طيور الدخان أركان النار رياح الحرارة Embers من منزلي المفقود انا حي . انا نجوت. أين يذهب طفلي؟ لا اريد ان اعرف هي تنجو أيضًا اتمنى يائس انا سانام واستيقظ معها في ذراعي. شكرا لحبك . - كوال يحبك 🙏 🙏 🙏 ❣️❣️❣️ قد تكون قصيدة لتظهر لك عناية رسالة أمل لإنقاذ هذه المخلوقات الفقيرة التي فقدناها. صلوات لأستراليا. الناس ورجال الاطفاء والمتطوعين والحياة البرية التي نحتاج إلى إنقاذها. أولئك الذين اعتمدوا هذه الكوالا. قد يكون أكثر في الطريق. قد تأتي الأم...
بقلم الدكتورة حنان بوفاطمة تكريم الدكتورة حنان بوفاطمة بالملتقى الثقافي والموروث الإنساني الفنيدق المغرب عميق الشكر ووافر الامتنان لأناس مميزين قياديين للنوايا الحسنة والحفاوة الايجابية... ابهرتمونا بحفاوة الاستقبال وحسن الضيافة وبمفاجآت التكريمات .. كان ملتقى جامعا لمختلف الشخصيات الأدبية والفنية والإدارية والقضائية.. أجواء راقية تنضح بمشاعر المحبة والإعجاب والانبهار بالتعرف على ذرر وزمردات وجواهر مرصعة بقيم الوطنية والتسامح والاعتراف والعزم على الاقتداء والاستمرار في الفاعلية والتميز في الاستماتة على العطاء لهذا البلد الحبيب.. استدعيت للحضور لهذا الملتقى لافاجا بتتويجي بدكتوراه فخرية من مدير المنتدى الدولي للإبداع الانساني السيد عزيز منتصر اعترافا منهم بما اسديته من عطاء مؤسس للمفتشية العامة لوزارة التعليم العالي وبما اقوم به م أعمال جمعوية.. انحني احتراما لقيمة الاعتراف والتقدير ممن يزكون ويحفزون الكفاءات بهدف السير على درب العطاء ...
ليندا رحال ما جفَّ مداد ي يوماً لا،،،و عينيكَ و لا سقطت مني حروف اسمكَ لا،، و حنانيْكَ..! على ناصيةِ فؤادي تلملمُ صدى الزمنِ لتسري في وهادي.. يكحّلُ الليلُ بعشقكَ أهدابي يبلّلُ رذاذَ شوقي سهادي.. يا عشقي الدائمِ ، يا بردتي و ملاذي..! لا،،، و عينيكَ ما جفَّ مدادي يوماً، ما زال حبره ينزفُ بعشقكَ و ينادي و أنا،، المكبّلةُ بأصفادي..! ليندا رحال
بقلم الشاعرة لمياء فرعون المراوغ قـد قـلـتَ لـي إنِّـي أحــبـّك ِللابـــد ولـغـيـر حــبِّـك ِيــاحـبـيـبـةُ لا اُوَدْ زرتُ الـبـلادَ بشرقـهـا وجـنـوبِـهـا ف بمثل حسنـك ِياجميلةُ ما انوجـدْ سـبحان مـن أهـداك ِحسـنـاً رائـعـاً لم يـعـطـه ربِّي لـغـيـرك ِمـن أحــدْ مـاذا جـرى حتى غـدوتَ مـراوغـاً هـل في حـياتِـكَ من جديـد ٍقـد ورد أم أنَّ حسني في عـيـونِـكَ قـد ذوى والوجـهُ غادره الـجـمـالُ وقـد فسـد بـالأمس كـنـتَ مُـفـاخـراً بـأنـوثـتـي تـزهـو بها بـين المـحافل في الـبـلـد أهــل الـمـحـبـةُ قـد ذوت أغـصانُهـا وتهـالـكـتْ فـوق الـتـراب ِبـلا سـنـد أم أنَّ أخـرى فـي الـجـمـال فـريــدةٌ فـهـويـتَهـا...وضرامُ حـبِّـي قـد بَــرَد أخـبـرتَـهـا مــثـلَ الَّــذي أخـبــرتـنـي أنَّ الجـمـالَ جـمـيـعُـه فـيـهـا انـفــرد وبـكلّ ِ قــطـر ٍ زرتــَه....مــتــجــولاً لم تـغـْرِكَ الفـتـيـاتُ والحـسنُ انـفـقـدْ كـم أنـتَ في الكـذب الح...
